وأظهرت التجارب التي قادها الطبيب "شارلز بورانت "وشملت 426 مريضاً بالنوع الثاني من السكري ولا يتبعون حمية غذائية خاصة أو علاجاً أنه بعد 12 أسبوعاً تبين أن الذين تناولوا الدواء الجديد ظهر لديهم انخفاض ملحوظ في مستويات السكر بالدم كما عند من تناولوا دواء آخر معروفا للسكري لكن حوادث الإصابة بانخفاض غير طبيعي بالسكر في الدم كانت أقل بكثير عند من تناولوا الدواء الجديد حيث كانت نسبة حصولها 2 بالمئة فيما كانت بين المجموعة الأخرى 19 بالمئة .
أما بالنسبة للآثار الجانبية فكانت حسبما ذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي49 بالمئة بين المجموعة التي تناولت الدواء الجديد و61 بالمئة بين المجموعة الأخرى.