حصول أ.د/ايمن احمد عنب استاذ جراحة المخ و الاعصاب و العمود الفقري بجامعة القاهره طب القصر العينى على دبلومة ميلانو بايطاليا . PRM علاج الالم بطريقه تنظيم فسيولوجيا الجسم من اكادمية و يعتبر الطبيب الوحيد فى الشرق الاوسط الذى يعالج المرضى بهذاالاسلوب المتطور فى الطب و الطبيب الوحيد الذي يحصل على هذه الشهاده و تعتبر الاعلى فى هذا التخصص حتى الان . فالعلاج بطريقه تنظيم فسيولوجيا الجسم هو طب القرن 21 مسجل فى منظمة الاغذيه و الادويه الامريكيه و هو ما يمنح العلاج المصداقيه عند المريض وا لطبيب. و هو علاج مصنع من مواد طبيعيه متوازنه مع تركيب الجسم الفسيولوجى بتقنية النانو و باسلوب الهوميوباثي الذي يعتمد على نظرية التخفيف و الجرعات البسيطه فى العلاج . و بذلك نجح ان يكون علاج فعال امن مستديم خالى من المواد الكيميائيه المضره كالكورتيزون او المسكن ليس له اى اثار جانبيه و فعال بنسبه تفوق 87% و مستديم فى الفاعليه فالمريض الذي يشفى لا يعود له الاعراض مره اخرى حيث ان الجسم اصلح نفسه بنفسه و العلاج يعمل على اعادة التوازن الفسيولوجى داخل الجسم فيقوم الجسم باصلاح الخلل المسبب للمرض فهو يعمل على 3 محاور رئيسيه الاول اعادة التوازن لمحور الجهاز المناعى و العصبى و الثانى اصلاح و تجديد المنطقه المصابه سواء عضلات او غضاريف او فقرات و الثالث هو تنظيف السموم المتراكمه فى و حول الخلايا المصابه.فالعلاج يفصل لكل مرض و مريض على حده. و من خبرتى على مدار 5 سنوات مع العلاج بتنظيم فسيولوجا الجسم و من واقع مهنتي كأستاذ جامعي و جراح عمود فقري فلن اقبل بان أبدء مع المريض علاج غير مجدى فبالطبع الشفاء مستديم لأن الجسم أصلح الخلل بنفسه,و اثبت نجاحه بنسب تفوق ال85% فى معظم حالات الانزلاق الغضروفى و التهاب العضلات و الاعصاب و المفاصل الحاده و المزمنه و بالطبع احسن نتائج مع السن الصغير و بداية المرض و عدم وجود امراض مناعه بالمريض و باقى الحالات تحصل على نسب تحسن مرضيه تتراوح بين جيد جدا و جيد و حوالى 15% لا تبدى استجابه فوريه و لكن مع الوقت تشعر بتحسن ملموس ومستديم. و دع الحالات تشرح اكثر فمثلا عندما يستطيع مريض علي كرسي متحرك بسبب آلام العمود الفقري و المفاصل ان يمشي بدون آلم او مساعده و يعود الى حياته الطبيعيه بعد 4 جلسات أو اخر يمشى بعكاز ولا يستطيع الحركه بدون 3-4 اقراص مسكنه صباحا من شدة ألآلم ان يستغنى عن العكاز و المسكن و يقود سيارته بعد الجلسه الثالثة...و هو ليس بديل عن الجراحه فى الحالات التى لابد فيها من التدخل الجراحى لانقاذ المريض من الشلل وتمثل 3-6% من حالات الانزلاق الغضروفي.بل يعتبر جزء من العلاج التحفظي للمريض الذي قد يجنبه الجراحة فهو يساعد العصب الملتهب على اصلاح نفسه مما يزيل الآلام عرق النسا و التنميل المصاحب له و كذلك العمود الفقري على اعادة بناء نفسه بشكل قوى و صحيح فبالوقت تنتهى الآلام اسفل الظهر.ويستخدم لعلاج الإصابات الرياضية المختلفة، وآلام العضلات والتهاب المفاصل والآلم المزمنة، آلام أسفل الظهر، آلام الرقبة، وآلام الاعصاب وغيرها من أنواع الإصابات الحادة أو المزمنة.