تصميم وتطوير نظام يسمح باتخاذ كافة الإجراءات الفنية للحفاظ على ظروف
مستقرة فى جميع مراحل عملية التلقيح الاصطناعى بحيث يمكن فحص الأجنة فى بيئة مغلقة وآمنة دون الاضطرار إلى إخراجها من الحضانات للاطمئنان على ما تحرزه من تقدم فى النمو، مما يؤدى لتلافى الضرر الذى كان يحدث خلال الطريقة التقليدية المتبعة حاليا.
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن البروفيسور مارى هيربرت رئيسة الفريق البحثى أوضحت أن هدف الدراسة كان الحفاظ على الأجنة في ظروف مماثلة لتلك التى يتعرض لها الجنين داخل جسم الأم .. مشيرة إلى أن فرصة نجاح الحمل بطريقة التلقيح الاصطناعى الجديدة ارتفعت بنسبة 27% .