وقال الدكتور مارك بليتشر معد الدراسة التي نشرت في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية وشملت أكثر من 5000 من الرجال والنساء تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 30 سنة من أربع مدن أمريكية أن مدخني السجائر كان لديهم آثار سلبية أكثر في وظائف الرئة من أولئك الذين يدخنون الماريغوانا لافتاً إلى ان الأشخاص الذين يدخنون كميات محدودة من الماريغوانا كانوا قادرين على النجاح في مقياس التنفس.
وأضاف ان الأشخاص الذين يدخنون الماريغوانا يستنشقون بعمق شديد الأمر الذي قد يعزز العضلات المستخدمة للاستنشاق ما يجعل منها أساساً جيداً في الاختبار.