يمكنك أن تختارى الخضوع لفحص جسدى كامل لمدة تتراوح بين ثلاثة أشهر إلى سنة قبل البدء بمحاولة الحمل. وستعطى هذه الخطوة طبيبك خطاً أساسياً هاماً يستخدمه كمرجعية ودليل أثناء حملك، فضلاً عن مساعدته على تحديد استعدادك الجسدى لإنجاب طفل.
أولا يجب إبلاغ الطبيب المتابع بحالاتك الطبية السابقة على إعدادك للحمل.
وثانيا: تحاليل البول لأنها ستساعد يساعد الكشف المبكر عن الأمراض المعدية، وغيرها من المشاكل على تمتعك بحمل صحى، وتحليل الدم لأنه ربما تجرى لك طبيبتك فحصاً للدم للكشف عن فقر الدم وأى مشاكل أخرى محتملة.
طرح جميع الأسئلة والاستفسارات على الطبيب فلا تخجلى، فهذا هو دور طبيبك يجب ذكر الأدوية والمشاكل الصحية فى حال كنت تأخذين أدوية لحالة طبية موجودة، تحققى الآن من أن وصفتك الطبية آمنة أثناء الحمل. والفحوصات والاستشارات الوراثية فى حال وجود أى اضطرابات وراثية (مثل التليف الكيسى فى الرئة) متوارثة فى عائلتك، من الجيد فحصها الآن حسبما ذكرت " الفجر".
وقياس ضغط الدم أيضا إذا كان ضغط دمك مرتفعاً للغاية، قد تكونين (وحملك) عرضة للخطر. وكذلك اللقاحات إذا كنت تحتاجين إلى أى تطعيمات، فقد حان الوقت لذلك، وفحوصات الأمراض المنقولة جنسيا، يزيد اكتشاف هذه الأمراض وعلاجها فى هذا الوقت من احتمالات تمتعك بحمل صحى، والاختبارات الفيروسيه هل أصبت بمرض التوكسوبلازما من قبل؟ إذا كنت غير متأكدة، يمكنك فحصه.