وركزت الدراسة على التأثيرات الاجتماعية في التحفيز على النشاط البدني التي تشمل التحميس عبر الإلحاح والدعم العاطفي والأخلاقي والدعم اللوجس في مثل العناية بالأطفال لمدة ساعة.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة ريتشارد كيغان إن الهدف من الدراسة مساعدة الأشخاص في النظر لنمط حياتهم ككل وتحديد أي عوامل أساسية تؤثر على مستويات نشاطهم.
وأضاف أن الخبر الجيد الذي تظهره الدراسة هو أنه عندما تصبح نشيطاً وسليماً فلن تكون بحاجة لمزيد من الإلحاح والتذمر والأهم هو أن (الإلحاح جيد) مقولة يجب أن تطبق فقط لتصبح سليم الصحة ونشيطا.