وينصح الأطباء النساء الحوامل بتناول والقرنبيط بشكل منتظم فى فترة الحمل كونه يؤمن الطاقة اللازمة للأم والألياف الضرورية للجنين.
والقرنبيط نوع من أنواع الخضراوات المزهرة والذي يؤكل غالباً مع الخضراوات الأخرى مثل الجزر والبروكلى، حيث يمد القرنبيط الجسم بـ (Phytochemicals) والتي يحتاجها جسد الإنسان ليبقى صحياً.
والقرنبيط ينتمي إلى العائلة البيضاء من الخضراوات والفاكهة، ومن الأنواع الأخرى التي تنتمي لنفس العائلة: الموز، عش الغراب (المشرووم)، البصل، الثوم.
المزيد عن القيم الغذائية للموز ..
المزيد عن القيم الغذائية للبصل ..
المزيد عن المشرووم ..
المزيد عن فوائد الثوم ..
يحتوى القرنبيط على (Allicin) التي تقوى من صحة القلب، وتقلل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
كما أنه غنى بالسيلنيوم المادة الكيميائية التي تعمل جيداً مع فيتامين (ج) لتقوية الجهاز المناعي.
- يحافظ القرنبيط على معدلات الكوليسترول الصحية في الدم.
- يحتوى القرنبيط على الفولات أيضاً (إحدى فيتامينات ب) الهام لنمو الخلايا وتكاثرها .. ولذا دائماً يوصى بأهمية تناول المرأة الحامل الكميات الملائمة من القرنبيط لضمان نمو جنينها بشكل صحي.
المزيد عن الفولات ..
- القرنبيط مصدراً هاماً من مصادر الألياف والذي يساعد على حماية القولون من الإصابة بالسرطان.
- تم التوصل في دراسة حديثة أن القرنبيط- ضمن بعض الخضراوات التي تنتمي إلى الفصيلة الصليبية (هي نباتات من فصيلة ذات الفلقتين)- التي تحتوى على مادة (Indole-z-Carbinol) وهى مادة تؤثر على التمثيل الغذائي للإستروجين، ويساعد على وقاية المرأة من الإصابة بسرطان الثدي أو الأنواع الأخرى من السرطانات.