2010-01-27 09:51:58
تقول شركة طومسون رويترز المعلوماتية، من خلال دراسة تحليلية أجرتها إن الصين ستحتل المرتبة الأولى عالميا في البحث العلمي خلال عشر سنوات،
وتشير الدراسة إلى أن استثمار الصين الضخم، في المدارس والجامعات وبرامج الأبحاث كان محركا للنمو السريع الذي تشهده، بالإضافة إلى الاكتشافات العلمية التي سرعان ما صارت ممكنة تجاريا. وأشارت الدراسة إلى أن عدد الأبحاث التي نشرها الباحثون الصينيون، ارتفع 64 مرة خلال الثلاثين سنة الماضية، وتحتل الصين اليوم المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة في الأبحاث العلمية المنشورة، وسوف تحتل المرتبة الأولى بحلول عام 2020 إذا استمرت الاتجاهات الحالية بنفس المعدل