وأضافت شينكر انه قد يستغرق تخزين الخضار ونقلها إلى المخازن أو محلات السوبرماركت وعرضها أمام الزبائن نحو أسبوعين، مشيرة إلى أن «المكونات الغذائية للخضار الطازجة تفقد قيمتها الغذائية منذ الدقيقة التي يتم فيها قطافها». وقالت إن هناك اعتقادا سائدا بأن «الخضار التي توضع في أطباقنا على المائدة تحتوي على جميع المكونات الغذائية ولكن هذا ليس صحيحاً في معظم الأوقات». واضافت أن «المجمدة» أفضل للصحة من «الطازجة»، لأنها تعالج وتعبأ في مستوعبات أو أكياس بلاستيكية فور قطافها، «أفضل طريقة للحصول على المنافع الأساسية للخضار هو أكلها أو طهيها بعد فترة قصيرة من قطافها». وكانت دراسة أخرى نشرها باحثون في مركز أبحاث الأغذية في جامعة شفيلد هالام أكدت أن منتجات الخضار المجمدة ليست أقل أهمية من الناحية الغذائية من الخضار الطازجة. يو بي أي