رائحة القدمين يُعاني الكثيرون من رائحة القدمين والتي قد تُسبب إحراجاً وتذمراً؛ فلنعلم أن السبب يكمن في الإغلاق المُحكم للقدمين بواسطة الحذاء والجوارب ومنع التهوية عنهما مما يؤدي إلى حدوث احتباس حراري في القدمين مُحفزاً الغدد العرقية على افراز العرق والذي يمتزج ويحتك مع طبقة جلد القدم الخارجية والغبار وخيوط الجوارب والمواد الصناعية و...الصبغية في الحذاء مما يؤدي إلى هذه الرائحة. لذلك يتوجب عليك اختيار حذاء لا يُغلق القدمين، وجوارب قطنية، وألا ترتدي الجوارب والحذاء على قدمين مبلولتين لتنعم بقدمين صحيتين جميلتين. الجينات الشاذة إن أحد الأسباب المؤدية إلى حدوث السرطانات يكمن في تنشيط الجينات الشاذة والتي تبقى خاملة في أجسادنا إلى أن تُحفز عند تعرضها إلى عوامل خارجية كالإشعاعات والكيميائيات والتدخين والفيروسات وزيوت الطعام المُكررة. ولا يكاد أحدنا لا يتعرض لماسبق، لذا عليكم دائماً بتناول الفواكه والخضراوات لأنها غنية بالألياف والمعادن والفيتامينات والتي تقوم بغسل الجسم وتنقيته وتعقيمه من المواد المُسرطنة كما أنها تطرد العوالق الداخلية التي تُفسد وتدمر الخلايا الطبيعية في الجسم. إلى متى؟ لو منح مجتمعنا (دقائقاً) من وقته(الثمين) لمعرفة كيفية تجنب الأمراض الفتّاكة كالسكري والضغط والسمنة والتعايش مع مضاعفاتها لازداد حبه للحياة وفهمه لقيمتها واحترامه للإنسانية واحساسه بمعاناة أصدقائه المرضى، وارتقى فكره (المشلول) المُلاحظ في الأغلبية، ولتقلصت أعداد المرضى(الهائلة) في أروقة المستشفى والتي تكمن أسباب زيار...تهم(المُوقرة) في جهلهم. ولتقلصت أعباء الطواقم الطبية لتتفرغ (ذهنياً) مع الحالات (الخطرة). فإلى متى؟ الكمبيوتر والسمنة علينا بالتصدي للغزو الكمبيوتري والذي يأسرنا أمام اللابتوب مانعاً تدفق الدم في أجسادنا ليصيبنا بالكسل؛ آسراً الطعام في أحشائنا ليهلكنا بالتخمة؛ قابضاً عنا الحركة ليمرضنا بالسمنة؛ مؤدياً بنا إلى الإصابة بالأمراض المُزمنة، وإلى الإفلاس من دفع المال لرؤية الطبيب ولشراء الأدوية. فلنكن جنوداً نحمي أجسادنا وبيئتنا ومجتمعنا. اعتقاد خاطئ تعتقد بعض ربات البيوت أن التواجد في المطبخ وتقطيع الخُضراوات واللحوم، والغسل، والمسح، والكنس رياضة وهذا اعتقاد خاطئ. فجميع هذه النشاطات تتم أثناء الوقوف ولا تعتمد على الحركة البدنية بشكل مُطلق، فالحركة هنا تكاد تكون معدومة كالجالس تماماً باستثناء الحركة المُتعبة لليدين والتي قد تُحدث آلاماً في المفاصل هذا بالإضافة إلى ...أن الوقوف لفترات طويلة قد يؤدي إلى الإصابة بمرض (الدوالي) وآلام في مفاصل القدمين. السلام أسرع لقاح للروح والبدن هل تعلم أن السلام عليكم ، و(صباح الخير) أو (يسعد صباحك) أو (نهارك سعيد)....الخ، عندما تُقال لك فإنها تلامس القلب محفزّة إياه على ضخ الدم بغزارة في الجسم فتجد نفسك أصبحت نشيطاً كالبرق مما يضفي طاقة مضاعفة لتمارس يومك. كما أنها تحقن جسمك وريدياً بسحر الإسترخاء والسعادة فتجد نفسك وكأنه يوم ولادتك؛ ولا ننس تأثيرها الإجتماعي والوجداني والذ......ي ينمي بك روح المحبة والتسامح والتواصل. إذاً فهي لقاح سريع يزودنا بمناعة فعليكم بها. طبيعي ومنعش لتنقية الجهاز التنفسي، ولتنشيط الجهاز العصبي، ولضخ الدم لري الجسم، ولتجميل الرؤيا، ولتحفير التفكير، ولتلطيف الصوت، ولإرخاء عضلات الكلام، عليكم باحتساء شرابكم الدافئ في جو طبيعي ومُنعش خارج مكاتبكم وبيوتكم لكي تنعمون بيوم صحي وجسد سليم مُعافى. ألف سلامة على مرضى الفشل الكلوي الخاضعين لعمليات غسيل الكلى أو مايعرف بـ (الديلزة) الإمتناع الجزئي عن شرب السوائل لكي لا يتعرضون للإختناق. كما عليهم الإمتناع الكلي عن تناول الأطعمة الغنية بعنصر البوتاسيوم لمخاطره على القلب والتي قد تؤدي إلى الوفاة. ومن هذه الأطعمة: الموز والمانجا والطماطم والبطاطس والتمور والقهوة العربية. فخ العلاج بالخلايا سألني العديد من مرضى السكري عن هذه الطبيبة الهندية التي تقضي على السكر نهائياً و التي لم أعرف عنها أو عن فانوسها السحري إلا من خلال مرضى السكري فقمت مباشرة بمخاطبتها على أنني مريض بالسكري وأبحث عن علاج من خلال ما تقدمه للمرضى، وبعد مرور يومين ردت هذه الطبيبة برسالة على بريدي الإلكتروني وطلبت مني أن أسافر إلى الهند لتلقي العلاج وأن أحضر معي مجموعة من الفحوصات الحديثة التي يقوم بها مريض السكري، هذا بالإضافة إلى أن أقوم بتوفير مبلغ مالي لايقل عن عشرة آلاف دولار أمريكي. في الواقع إن ما أشعرني بالأسف هو أنها أخبرتني أنها تعالج مرضى السكري عن طريق استخدام الخلايا الجذعية الجنينيـة وليس الخلايا الجذعية البالغة، هذا النوع من الخلايا الذي يتسبب في نشوء أورام في المريض بالإضافة إلى احتمالية رفض الجسم هذا النوع من الخلايا مما يؤدي إلى تفاعلات ضارة في الجسم. إن الخلايا الجذعية الجنينية لها دور كبير للغاية في علاج العديد من الأمراض ولكن من المستحيل أن نعالج المرضى بهذا النوع من الخلايا إلا بعد وقت من دراستها واختبار وتقييم وتجربة عملها والتأكد من قدرتنا على التحكم في عدم نشوء الأورام بعد حقن الجسم بها لأن الخلايا الجذعية الجنينة وافرة القدرة وبإمكانها التكاثر إلى عدد غير نهائي من الخلايا والأنسجة، مما يجعلنا نخمن أن إمكانية استخدام هذا النوع من الخلايا كعلاج قد يتطلب سنوات عديدة. ولذلك أنصح المرضى بشكل عام، ومرضى السكري بشكل خاص ألا يقعوا فريسة للعلاج بالخلايا الجذعية الجنينية، وعلى المريض الملم بعلاجه وأدويته ونوعيتها ومخاطرها وأعراضها الجانبية أن يتعلم وأن يتثقف وأن يلم أيضاً في الخلايا الجذعية قبل الشروع بالعلاج عن طريقها. ولابد من المريض أن يكون مدركاً وواعياً لماهية الخلايا الجذعية وكيفية استخداماتها علاجياً ومخاطرها لأنه يوماً ما سيتم تعميم هذا النوع من العلاجات في المستقبل.